منتديات امهات المؤمنين الاسلامية
براءة يزيد بن معاوية من قتل الحسين رضي الله عنه من كتب الشيعة.. ((منقول)) 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضوا معنا
او التسجيل ان لم تكن عضوا وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدى
سنتشرف بتسجيلك
شكرا براءة يزيد بن معاوية من قتل الحسين رضي الله عنه من كتب الشيعة.. ((منقول)) 829894
ادارة المنتدى براءة يزيد بن معاوية من قتل الحسين رضي الله عنه من كتب الشيعة.. ((منقول)) 103798

براءة يزيد بن معاوية من قتل الحسين رضي الله عنه من كتب الشيعة.. ((منقول)) 81907alsh3er
منتديات امهات المؤمنين الاسلامية
براءة يزيد بن معاوية من قتل الحسين رضي الله عنه من كتب الشيعة.. ((منقول)) 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضوا معنا
او التسجيل ان لم تكن عضوا وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدى
سنتشرف بتسجيلك
شكرا براءة يزيد بن معاوية من قتل الحسين رضي الله عنه من كتب الشيعة.. ((منقول)) 829894
ادارة المنتدى براءة يزيد بن معاوية من قتل الحسين رضي الله عنه من كتب الشيعة.. ((منقول)) 103798

براءة يزيد بن معاوية من قتل الحسين رضي الله عنه من كتب الشيعة.. ((منقول)) 81907alsh3er
منتديات امهات المؤمنين الاسلامية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

وَأَطِعْنَ اللَّهَ وَرَسُوله.إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيراً.وَاذْكُرْنَ مَا يُتْلَى فِي بُيُوتِكُنَّ مِنْ آيَاتِ اللَّهِ وَالْحِكْمَةِ إِنَّ اللَّهَ كَانَ لَطِيفاً خَبِيراً [الأحزاب:33-34]
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
المرجو من الأعضاء الكرام توخي الدقة في اختيار المواضيع وتنسيقها.ووضعهها في اقسامها المخصصة لها ***
رجاااء من الاخوة والأخوات اعضاء المنتدى ابلاغ الادارة باية مشاركة مخالفة.. جزاكم الله كل خير ***

 

 براءة يزيد بن معاوية من قتل الحسين رضي الله عنه من كتب الشيعة.. ((منقول))

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
حفصة المغربية
:: المديرة العامة ::
:: المديرة العامة ::
حفصة المغربية


الأوسمة براءة يزيد بن معاوية من قتل الحسين رضي الله عنه من كتب الشيعة.. ((منقول)) 1343483717711



عدد المساهمات : 1471
نقاط : 2383
السٌّمعَة : 8
تاريخ التسجيل : 14/08/2010
الموقع : المغرب

براءة يزيد بن معاوية من قتل الحسين رضي الله عنه من كتب الشيعة.. ((منقول)) Empty
مُساهمةموضوع: براءة يزيد بن معاوية من قتل الحسين رضي الله عنه من كتب الشيعة.. ((منقول))   براءة يزيد بن معاوية من قتل الحسين رضي الله عنه من كتب الشيعة.. ((منقول)) Emptyالأربعاء فبراير 29, 2012 5:39 pm

قَالُوا يَا أَبَانَا إِنَّا ذَهَبْنَا نَسْتَبِقُ وَتَرَكْنَا يُوسُفَ عِنْدَ مَتَاعِنَا فَأَكَلَهُ الذِّئْبُ وَمَا أَنْتَ بِمُؤْمِنٍ لَنَا وَلَوْ كُنَّا صَادِقِينَ * وَجَاءُوا عَلَى قَمِيصِهِ بِدَمٍ كَذِبٍ قَالَ بَلْ سَوَّلَتْ لَكُمْ أَنْفُسُكُمْ أَمْرًا فَصَبْرٌ جَمِيلٌ وَاللَّهُ الْمُسْتَعَانُ عَلَى مَا تَصِفُونَ .
سورة يوسف [يوسف : 18]

بسم الله والصلاة والسلام علي رسول الله وعلي اله وصحبه ومن والاه اما بعد اخوتي في الله

فقديما أُتِهم الذئب في دم ابن يعقوب عليه السلام وهو منه براء ثم راينا كيف ان الشيعة صاروا نفس النهج في اتهام الناس بدون بينة او دليل بل الاكثر من هذا انه يناقضون انفسهم وما جاء في
كتبهم لا لشئ سوي كرههم وحقدهم علي المسلمين فارادوا ان يلصقوا بهم اسؤ وابشع المواقف وكلنا نسمع اتهام يزيد بن معاوية بن ابي سفيان بقتل الحسين وانه حرض علي قتله ونجدهم
يلعنونه لانه قاتل الامام الحسين فهل صحيح ان يزيد هو قاتل الحسين رضي الله عنه اقول وبالله التوفيق وشهد شاهد من اهلها من كتب الشيعة الدليل علي براءة وتبرئ يزيد من قتل الامام
الحسين رضي الله عنه براءة الذئب من دم ابن يعقوب واليكم الدليل من كتب القوم لا من كتبنا ختي لا يدعي داع اننا نناصب الحسين العداء واننا ندافع عن قاتليه ولكن الدليل من كتبهم كما سيأتي
بارك الله فيكم :

الاحتجاج للطبرسي ج 2 ص 39-40

فصل احتجاج علي بن الحسين زين العابدين على يزيد بن معاوية لما ادخل عليه روت ثقات الرواة.......
ثم قال له علي بن الحسين عليه السلام: يا يزيد بلغني أنك تريد قتلي، فإن كنت لا بد قاتلي، فوجه مع هؤلاء النسوة من يؤديهن إلى حرم رسول الله صلى الله عليه وآله. فقال له يزيد لعنه الله: لا يؤديهن غيرك، لعن الله ابن مرجانة، فوالله ما أمرته بقتل أبيك، ولو كنت متوليا لقتاله ما قتلته، ثم أحسن جائزته وحمله والنساء إلى المدينة.

هذا هو الدليل الاول من كتباب الاحتجاج للطبرسي

من هو الطبرسي عند الشيعة :

هو أبو علي الفضل بن الحسن بن الفضل الطبرسي المعروف بأمين الإسلام الطبرسي,كانت ولادته تقريباً ما بين سنة 460 إلى 470 للهجرة في مشهد المقدسة.
توفي المفسر الكبير و العالم الرباني أمين الإسلام الطبرسي سنة 548 للهجرة في بيهق بعد أن عاش ما يقارب 90 سنة من العلم و الجهاد.
و طبقاً لما نقله بعض الأكابر مثل العلامة السيد محسن الأمين فإن الطبرسي لم يمت حتف أنفه وإنما مات شهيداً ولكنا لم نحصل على معلومات عن كيفية استشهاده.
و نقل جسده الشريف من مدينة بيهق إلى مدينة مشهد المقدسة و دفن إلى جوار مرقد الإمام الثامن علي بن موسى الرضا عليه‏السلام وأصبح قبره مزاراً للشيعة وأتباع أهل بيت النبي صلوات الله
عليهم أجمعين.

المصدر : أعيان الشيعة للسيد محسن الأمين العاملي والخلاصة للعلامة الحلي


ملحوظة بارك الله فيكم اعتذر لكم عن ذكر كلمة اللعن بعد اسم يزيد ولكن هذا للامانة العلمية في النقل فلم ارد ان احذف او ازيد حرفا علي النقل وكما تعلمون ان اللعن اما ان يصيب الشخص
المراد لعنه ان كان يستحق او يعود علي اللعان استعيد بالله ان نكون من اللعانين فسامحونا بارك الله فيكم .

**************************************************

الدليل الثاني من كتب الشيعة ايضا :
الإرشاد للشيخ المفيد : ج : 2 ص : 79-81

فاستقام الحسين ع فصلى بالقوم ثم سلم و انصرف إليهم بوجهه فحمد الله و أثنى عليه ثم قال:
أما بعد أيها الناس فإنكم إن تتقوا الله و تعرفوا الحق لأهله يكن أرضى لله عنكم و نحن أهل بيت محمد و أولى بولاية هذا الأمر عليكم من هؤلاء المدعين ما ليس لهم و السائرين فيكم بالجور و العدوان ..و إن أبيتم إلا كراهية لنا و الجهل بحقنا و كان رأيكم الآن غير ما أتتني به كتبكم و قدمت به على رسلكم انصرفت عنكم .
فقال له الحر أنا و الله ما أدري ما هذه الكتب و الرسل التي تذكر فقال الحسين ع لبعض أصحابه يا عقبة بن سمعان أخرج الخرجين اللذين فيهما كتبهم إلي فأخرج خرجين مملوءين صحفا فنثرت بين يديه فقال له الحر إنا لسنا من هؤلاء الذين كتبوا إليك و قد أمرنا إذا نحن لقيناك إلا نفارقك حتى نقدمك الكوفة على عبيد الله فقال له الحسين ع الموت أدنى إليك من ذلك ثم قال لأصحابه
قوموا فاركبوا فركبوا و أنتظر حتى ركب نساؤهم فقال لأصحابه انصرفوا فلما ذهبوا لينصرفوا حال القوم بينهم و بين الانصراف فقال الحسين ع للحر ثكلتك أمك ما تريد فقال له الحر أما لو غيرك من العرب يقولها لي و هو على مثل الحال التي أنت عليها ما تركت ذكر أمه بالثكل كائنا من كان و لكن و الله ما لي إلى ذكر أمك من سبيل إلا بأحسن ما يقدر عليه .. فقال له الحسين ع فما تريد
قال أريد أن انطلق بك إلى الأمير عبيد الله بن زياد قال إذا و الله لا أتبعك قال إذا و الله لا أدعك فترادا القول ثلاث مرات فلما كثر الكلام بينهما قال له الحر إني لم أؤمر بقتالك إنما أمرت ألا أفارقك حتى أقدمك الكوفة فإذا أبيت فخذ طريقا لا يدخلك الكوفة و لا يردك إلى المدينة تكون بيني و بينك نصفا حتى أكتب إلى الأمير و تكتب إلى يزيد أو إلى عبيد الله فلعل الله إلى ذلك أن يأتي بأمر يرزقني فيه العافية من أن أبتلي بشي‏ء من أمرك

1- كما ترون اولا الحر لم يرد علي الامام الحسين رضي الله عنه عندما سبه بل قال لا استطيع ان اذكر امك الا بالخير لانه يعلم قدر السيدة فاطمة رضي الله عنها وارضاها
2- ثم يبين الكلام انه لم يكن هناك امر بقتال الامام او قتله رغم علمهم بخروجه لملاقاة الالاف من اهل الكوفة وخروجه للقتال رضي الله عنه
من هو المفيد عند الشيعة صاحب كتاب الارشاد :
قال عنه أبو بكر الباقلاني إن لك من كل قِدْر غرفة بعد ما افحمه الشيخ المفيد في مناظرة جرت بينهما فكان خبيراً بالكلام دقيقاً في مسائله قوياً ببرهانه فكان حرياً من العلماء أن يشيدوا به في
مصنفاتهم.
يقول الشيخ النجاشي شيخنا واستاذنا رضي الله عنه وفضله اشهر من أن يوصف في الفقه والكلام والرواية والثقة والعلم ثم عدد له نحواً من ثمانية عشر مصنفاً في الفقه والاصول والكلام
وغيرها.
وقال العلامة الحلي في حقه كما جاء عن صاحب الأعيان: من أجلّ مشايخ الشيعة ورئيسهم واستاذهم وكل من تأخر عنه استفاد منه وفضله اشهر من أن يوصف في الفقه والكلام والرواية اوثق
أهل زمانه واعلمهم انتهت رئاسة الامامية إليه في وقته وكان حسن الخاطر دقيق الفطنة حاضر الجواب له قريب من مائتي مصنف كبار وصغار وقال الشيخ - الطوسي - انتهت رئاسة الإمامية
في وقته إليه في العلم وكان مقدماً في صناعة الكلام وكان فقيهاً متقدماً في حسن الخاطر واثنى عليه ابن كثير الشامي في تاريخه ثناءً بليغاً عجيباً وقال انه شيّعه يوم وفاته ثمانون الفاً وقال
عنه أبو حيان التوحيدي وأما ابن المعلم فحسن اللسان والجدل صبور على الخصم كثير الحيلة ضنين السر جميل العلانية ورغم كراهية بعض العلماء له إلا انه لم يمنعهم ذلك من الثناء عليه
والاشادة به فهذا الخطيب البغدادي المعروف بعدائه للامامية يقول في حق الشيخ المفيد (شيخ الرافضة والمتعلم على مذهبهم وصنف كتباً كثيرة).
أما ابن حجر العسقلاني فيقول: كان كثير التقشف والتخشع والاكباب على العلم وبرع في مقالات الإمامية حتى كان يقال له على كل امامي منة وقال ابن ثغري: فقيه الشيعة وشيخ الرافضة
عالمها ومصنف الكتب في مذهبها وأما اليافعي فذكر في مرآة الجنان: توفي سنة ثلاث عشر واربعمائة عالم الشيعة صاحب التصانيف الكثيرة شيخهم المعروف بالمفيد وبابن المعلم البارع في
الكلام والفقه والجدل وكان يناظر كل عقيدة بالجلالة والعظمة ومقدماً في الدولة البويهية وقال ابن طي: كان كثير الصدقات عظيم الخشوع كثير الصلاة حسن اللباس وكان عضد الدولة ربما زار
الشيخ المفيد وكان شيخاً ربعة نحيفاً اسمر وجاء في الفهرست لابن النديم انه قال: ابن المعلم أبو عبد الله في عصرنا انتهت إليه رئاسة متكلمي الشيعة مقدم في صناعة الكلام على مذهب أصحابه
دقيق الفطنة ماضي الخاطر شاهدته فرأيته بارعاً وأما ما ينقله السيد مهدي بحر العلوم فيقول: هو شيخ المشايخ الأجلة ورئيس رؤساء الملة اتفق الجميع على علمه وفضله وعدالته وثقته
وجلالته وقال السيد هبة الشهرستاني هو - الشيخ المفيد - نابغة العراق ونادرة الآفاق غرة المصلحين واستاذ المحققين ركن النهضة العلمية في المائة الرابعة الهجرية آية الله في العوالم معلم
الأعاظم وابن المعلم.



المصدر : أعيان الشيعة لسيد محسن الامين - ترجمة الشيخ المفيد

اقتباس


اقتباس:طيب الان سيأتي قائل ويقول الذي قتل الامام الحسين رضي الله عنه هم جنود يزيد ولو لم يكن يزيد مشتركا في قتله فيكفي انه لم يقتص ولم يعاقب قتلة الامام الحسين وهذا يعد انه ترحيب
منه بقتل الامام الحسين رضي الله :


نقول وبالله التوفيق سبق وان اشرنا في كتاب الاحتجاج للطبرسي رد يزيد علي الامام زين العابدين قائلا له :
اقتباس


اقتباس:فقال له يزيد لعنه الله: لا يؤديهن غيرك، لعن الله ابن مرجانة، فوالله ما أمرته بقتل أبيك، ولو كنت متوليا لقتاله ما قتلته، ثم أحسن جائزته وحمله والنساء إلى المدينة


اما مسألة انه لم يقتص من قتلة الامام الحسين فنقول :
الامام علي رضي الله عنه لم يقتص من قتلة الخليفة الثالث عثمان بن عفان ولم يحاكم ايا منهم بل اكثر من هذا كان هناك الكثير منهم انضم الي جيشه بعد ذلك فهل عدم اقتصاصه من قتلة عثمان تدل علي انه مشارك في قتله حاشي لله او انه مرحب بقتل الخليفة عثمان بن عفان ؟؟؟؟

المسألة الثانية مقتل طلحة والزبير بن العوام رضي الله عنهم في معركة الجمل :

كتاب الامام علي قدوة واسوة / للمرجع الشيعي المدرسي
معركة الجمــــــل :
ومرة أخرى حينما تواجه الفريقان بالبصرة ، دعا الإمام طلحة والزبير وحاججهما فقال :
“ لعمري لقد أعددتما سلاحاً وخيلاً ورجالاً ، إن كنتما أعددتما عند اللـه عذراً فاتَّقيا اللـه سبحانه ولا تكونا كالتي نقضت غزلها من بعد قوة أنكاثاً . ألم أكن أخاكم في دينكما ، تحرمان دمي
وأحرم دماءكما ؟ فهل من حدث ما أحل لكما دمي “ .
قال طلحة : أَلَّبت الناس على عثمان .
فقال علي : “ يومئذ يوفيهم اللـه دينهم الحق ويعلمون أن اللـه هو الحق المبين . يا طلحة تطلب بدم عثمان ؟ فلعن اللـه قتلة عثمان ، يا طلحة جئت بعرس رسول اللـه (ص) تقاتل بها ، وخبَّأت عرسك ، أما بايعتني ؟ “ (4).
ثم ذكَّر الإمام (ع) الزبير ببعض المواقف مع رسول اللـه (ص) ، فاعتزل المعركة ، ولما اعتزل الزبير الحرب وتوجه تلقاء المدينة ، تبعه ابن جرموز فغدر به ، وعاد بسيفه ولامة حربه إلى الإمام (ع) فأخذ الإمام يقلِّب السيف ويقول :
“ سيف طالما كشف به الكرب عن وجه رسول اللـه (ص) “ ! .
فقال ابن جرموز : الجائزة يا أمير المؤمنين ، فقال : إني سمعت رسول اللـه (ص) يقول : “ بشر قاتل ابن صفيه ( الزبير ) بالنار “ ! .
الذي قتل الزبير بن العوام ابن عمة رسول الله صلي الله عليه وسلم هو ابن جرموز وهو من جيش الامام علي رضي الله عنه وقد قتله ظلما وعدوانا رغم ان الزبير رضي الله عنه قد اعتزل الحرب فلماذا لم يقتص الامام علي من قاتل طلحة والذي اعطي له الامام واعتزل الحرب ولم يقاتل الامام علي رضي الله عنه فهل معني هذا ان الامام رضي الله عنه مشارك في قتل الزبير او
رحب بمقتله رضي الله عنه حاشي لله .

اذاُ عدم الاقتصاص من القتلة لا يعني بالضرورة المشاركة في القتل وتحمل مسئولية ما حدث فكثيرا ما يتصرف الجنود او بعض القواد من تلقاء انفسهم فاذا كان الامام علي رضي الله عنه برئ من مقتل عثمان والزبير وطلحة رضي الله عنه رغم انه لم يقتص من قاتليهم رغم مقدرته علي ذلك فكذلك يزيد بن معاوية برئ من مقتل الامام الشيهد السعيد الحسين بن علي رضي الله عنه
وارضاه ولا تزر وازرة وزر اخري وكل نفس بما كذبت رهينة .
.................................................. ........................................
ازف الرحيل فاين اصحاب العقول

الي عقلاء الشيعة هنا تبرئته معاوية رضي الله عنه من اتهامكم له بقتل الحسين رضي الله عنه

فوالله ما كان يعلم بمقتل الحسين رضي الله عنه ولما اتوه براسه حزن حزنا شديدا على موته

فاين اصحاب العقول
[/size]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://omahat-mominin.yoo7.com
 
براءة يزيد بن معاوية من قتل الحسين رضي الله عنه من كتب الشيعة.. ((منقول))
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الرد على شبهة سحر الرسول صلى الله عليه وسلم (منقول)
» ملف رد الشبهات عن معاوية رضي الله عنه ((حصري))
» موقف الشيعة اروافض من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم ..
» طعن الشيعة في الزهراء رضي الله عنها / حسبنا الله ونعم الوكيل ..
» رحم الله معاوية: ميزان الايمان والنفاق في هذا الزمان !!

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات امهات المؤمنين الاسلامية :: ~*¤ô§ô¤*~بيت الحــــــــــــــــوارات~*¤ô§ô¤*~ :: ۩۞۩~منتدى رد الشبهات والافتراءات الوهمـــــــــــــــية~۩۞۩»-
انتقل الى: