علي الشعيبي يقسم بالله ان الذي يملك قناة الجزيرة لوطي

المرتزق علي الشعيبي يقسم بالله وعلى الهواء مباشرة وامام الجماهير على ان من يملك قناة الجزيرة انه لوطي ويدعو على جميع من أيد الثورة السورية بالهلاك وتشتيت الشمل والسرطان وغض الطرف عن الجرائم التي يرتكبها جيش الاحتلال النصيري في ابناء اهل السنة والجماعة

معلومات عن هذا المأفون :

علي الشعيبي يقسم بالله ان الذي يملك قناة الجزيرة لوطي 264830_212498668788880_199637556741658_574506_3009520_a

علي الشعيبي يقسم بالله ان الذي يملك قناة الجزيرة لوطي 264830_212498668788880_199637556741658_574506_3009520_a

علي الشعيبي، والمعروف اجتماعياً بـ"علاء الشواخ"، اسمه الكامل هو علي شواخ اسحاق. وتعدد اسماءه هو النتيجة المنطقية والطبيعية لتعدد أطوار شخصه. اسمه الكامل هذا "علي شواخ اسحاق" هو الاسم المكتوب على الكتاب المطبوع المعنون بـ" ربيعة الرقي، شاعر الرقة في العصر العباسي"، والكتاب، في الأصل، هو الأطروحة التي نال بها "اسحاق" شهادة الدكتوراة في الأدب العربي من إحدى الجامعات اللبنانية فس سبيعينيات القرن الماضي.

كنية "اسحاق" الأصلية تُشير إلى ما تبقى من الأصل المطموس. فعائلة "اسحاق" من أصول يهودية تركية، قدمت الرقة في أواخر القرن التاسع عشر أو مطلع القرن العشرين؛ وليس مؤكدا تاريخ تحولها إلى الإسلام، هل قبل هجرتها أم بعد استيطانها الرقة.

انتمى علي شواخ اسحاق، علي الشعيبي أو علاء الشواخ-كما تحبون ما دام الشخص واحد-، إلى تنظيم الأخوان المسلمين في مقتبل شبابه، وفرَّ إلى السعودية في بداية الثمانينيات. ولا نملك معلومات دقيقة عن هذه الفترة الغامضة من حياته؛ لكن ما هو مؤكد أن الرجل تحول بطريقة ما إلى وسيط بين أجهزة المخابرات السورية في الخارج وأفراد من تنظيم الأخوان المسلمين ممَنْ رغبوا في ترتيب عودتهم إلى البلاد.

لكن الرجل غاب فترة أخرى، يبدو أنها كانت في بعض دول جنوب شرق آسيا، ماليزيا-ربما-. عاد في التسعينيات إلى الرقة مرة أخرى، وبدأ دوره الاجتماعي والأمني يظهر بوضوح. ومن هنا ابتدأت المرحلة الأولى من الطور الثاني من دوره المتشعب في تنفيذ ورعاية تفاصيل هامة في السياسات الأمنية في مدينة الرقة، تحديداً. وهذه دشنها في صراعه مع أحد خطباء مساجد الرقة، محمد حبيب الفندي. وقتها قّدِمَ إلى الرقة الشيخ المشهور عبد الحميد المهاجر محاضراً. وقدمه، في الصالة الرياضية، إلى جماهير الرقة علي شواخ اسحاق. وقتها لم يوفر الشيخ المهاجر ذخيرته من العفن الطائفي وغمز من قناة الصحابي عمر ابن الخطاب. وأثناء المناقشة ردّ خطيب المسجد المشار إليه مدافعاً عن ابن الخطاب في معرض تجاهل المهاجر له عندما تحدث عن مفهوم العدل في الإسلام. لكن القصة لم تنته عن هذا الحد.

بعدها ببضع سنين، في العام 1997 أو1998 كان اسحاق هو المحاضر في صالة المركز الثقافي القديم في الرقة، تحدث هذه المرة عن الرسول وذكر أن عدد نساءه بلغ 21 امرأة. ومرة أخرى قام الخطيب إياه، وبالمناسبة هو خطيب من الجهات الأمنية إياها التي ترعى اسحاق، بالرد على اسحاق مطالباً إياه أن يكون مصدر وحدة ووفاق لا داعية فتنة وشقاق، ولم يدر أنه بذلك قد وضع نهاية لوظيفته خطيباً. إذ خرج اسحاق في رده على الخطيب عن موضوع المحاضرة، معلنا بعصبية ودون وعي، ربما، عن حقيقة دوره ومكانته غير الرسمية في الهيكل الأمني بمدينة الرقة. فبدأ يزاود على الرجل بقوله: "عرفت حافظ الأسد وأنا في السعودية، حيث لا سلطان ولا صولجان". روى وقتها كيف أنه قرأ لقاء مجلة أمريكية مع الرئيس، حينها، حافظ الأسد يرفع "لآته الثلاث" حول العملية السلمية في المنطقة. بدا واضحاً أن للخلاف في وجهات النظر حول قضايا تاريخية ترجمات أمنية وسياسية. ويبدو أنها كانت إشارة لإزاحة الخطيب منكود الحظ من الخطابة، لم يعد إليها إلا خلال الأسابيع القليلة الماضية.

إلا أن دور اسحاق هذا تعزز بعد تحوله إلى "سمسار" للتشيع في الرقة. إذ عمل مع السفارة الإيرانية على تشجيع مئات الأسر والأفراد في التحول إلى المذهب الشيعي، بعد العام 1995 تحديداً. ساعده في ذلك علاقاته السياسية والأمنية إضافة إلى ظروف موضوعية تعاني منها هذه المنطقة. فإضافة إلى الفقر واحتياج الآلاف لرشاوى السفارة الإيرانية، ساهم الجهل وانعدام الحياة السياسية في تيسير تحول المئات دون إدراك منهم لمعنى ونتائج هذا التحول.

يذكر العارفون بإسحاق أن الرجل يحمل رتبة "عميد" فخرية في الاستخبارات السورية، ويشير بعضهم أنه يحمل "بطاقة خضراء" تخوله التعاطي بمختلف القضايا السياسية والاجتماعية، والتعامل مع أطراف اجتماعية وأمنية متباينة. فللرجل كلمته في جامعة الفرات وفي كلية الشريعة "على المذهب الاثني عشري في مدينة الطبقة" وفي اتحاد الكتاب العرب، فرع الرقة. إذ استطاع أن يساعد عشرات الطلاب والطالبات من محيطه الاجتماعي في الالتحاق بكلية الشريعة هذه. كما استطاع أن يعيِّن إحدى قريباته عضواً في المكتب التنفيذي لمدينة الرقة، رغم عدم وجود وزن سياسي أو مهني أو حتى عشائري لهذه السيدة. إلا أن الأمر المؤسف بحق هو محاولته، خلال السنوات القليلة السابقة، خلق قاعدة قاعدة اجتماعية أكثر اتساعاً. فنظراً إلى قلة عدد أفراد أسرته، وإدراكاً منه للتركيبة العشائرية لمجتمع الرقة وأهمية ذلك في تضخيم دوره، بدأ في مغازلة عشيرة "البوسرايا" والسعي إلى إلحاق أفراد أسرته بهذه العشيرة؛ وهكذا نسج مع الكثير من وجهائها علاقات مصلحية ونفعية يعرفها الكثير من الناس في الرقة.

أما الطور الحالي من دوره فقد تحول إلى الإعلام. فقد ظهر إسحاق مرتين على الأقل على شاشة تلفزيون "الدنيا" المملوك لـ"رامي مخلوف" ابن خال الرئيس السوري والواجهة المالية والاقتصادية لأسرة الأسد. لم يخيب الرجل الآمال المعقودة عليه، فقد أثبت أنه نغم أساسي في جوقة "الأبواق" التي يستخدمها النظام في الدعاية لحلوله وجرائمه وفي تجريد أبطال ثورة الحرية من وطنيتهم. ناهيك عن قدرته الاستثنائية على الانحطاط بلغة الخطاب إلى أحط درك لها. فالكثيرون سمعوا الاتهامات الجنسية التي ساقها للعرعور، واتهامات المثلية الجنسية التي الصقها بمالك قناة "الجزيرة".

اليوم، ُندرك نحن السوريون مَنْ هؤلاء الذين يستخدمهم النظام في التشبيح والضرب والدعاية للنظام والدعاية المضادة للثورة. وهذا "الاسحاق"، المنبت الجذور، الانتهازي، المثقف المأجور هو من يدافع عن هذا النظام. ألا يرسل ذلك برسالة واضحة لمَنْ يسكنون في المنطقة الرمادية بين النظام والثورة؟.

ــــــــــــــــــ

هو رجل مشكوك في قواه العقلية واشتهر عنه ادعاءات لا يمكن تصديقها منها:
-أنه شهد اغتيال عالم بالسم أثناء(!!!) محاضرته في ديوان الخدمة المدنية في الرياض لأنه قال إنه يخاطب الناس من أهم منبر ماسوني.
- أن رئيس وزراء سابق ظهر له في مكتبة مركز الملك فيصل ليحذره من التكلم عن الماسونيين.
-أنه تنتشر في الرياض نوادي ماسونية بشكل علني.
- اتهم عدنان العرعور باتهامين: أنه لوطي ممحون, وأنه نسونجي يعري النساء ليقرأ عليهن... مضيفاً أنه شهد هذا بأم عينه. بالإضافة إلى أنه-العرعور-متزوج من أربع نساء وأيديهن مليئة بالذهب.
-كما اتهم مالك قناة العربية ومذيعيها بأنهم لوطية يلاط بهم, ودعا عليهم بهتك أعراضهم وفضح نسائهم.
-اتهم أهل حماة وجسر الشغور بأنهم كانوا أدلاء للإمبراطورية البيزنطية (!!!!) في غزوها لدمشق.
-يورد بعض الأحاديث الموضوعة في كلامه على أنها صحيحة. وبالبحث عن هذه الأحاديث اتضح أنها شيعية المصدر.
-بالبحث عن تاريخه وخلفيته, تبين أنه اعتنق مؤخراً عقائد الطائفة الشيعية الإثناعشرية(!!).
- يدعو إلى قمع الأكراد ومنعهم من العمل والسكنى في مدينة الرقة, بل اعتبر كل من باعهم أرضاً أو سهل التعامل معهم خائناً لسوريا.

» فضيحة الفضائح للكنيسة ولشنوده، تعرضها قناة الجزيرة في بث حي
» قناة الجزيرة صور تظهر لحظة سقوط قذيفة على متظاهرين في مدينة حمص السورية في مظاهرة ضد بشار الأسد
» من هم الشبيحة ؟؟
» الحب فوق الجزيرة ()
» كيف تأنس بالله تعآلى؟؟!