منتديات امهات المؤمنين الاسلامية
هل أسقط الرسول شيئًا من القرآن ؟  613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضوا معنا
او التسجيل ان لم تكن عضوا وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدى
سنتشرف بتسجيلك
شكرا هل أسقط الرسول شيئًا من القرآن ؟  829894
ادارة المنتدى هل أسقط الرسول شيئًا من القرآن ؟  103798

هل أسقط الرسول شيئًا من القرآن ؟  81907alsh3er
منتديات امهات المؤمنين الاسلامية
هل أسقط الرسول شيئًا من القرآن ؟  613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضوا معنا
او التسجيل ان لم تكن عضوا وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدى
سنتشرف بتسجيلك
شكرا هل أسقط الرسول شيئًا من القرآن ؟  829894
ادارة المنتدى هل أسقط الرسول شيئًا من القرآن ؟  103798

هل أسقط الرسول شيئًا من القرآن ؟  81907alsh3er
منتديات امهات المؤمنين الاسلامية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

وَأَطِعْنَ اللَّهَ وَرَسُوله.إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيراً.وَاذْكُرْنَ مَا يُتْلَى فِي بُيُوتِكُنَّ مِنْ آيَاتِ اللَّهِ وَالْحِكْمَةِ إِنَّ اللَّهَ كَانَ لَطِيفاً خَبِيراً [الأحزاب:33-34]
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
المرجو من الأعضاء الكرام توخي الدقة في اختيار المواضيع وتنسيقها.ووضعهها في اقسامها المخصصة لها ***
رجاااء من الاخوة والأخوات اعضاء المنتدى ابلاغ الادارة باية مشاركة مخالفة.. جزاكم الله كل خير ***

 

 هل أسقط الرسول شيئًا من القرآن ؟

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
ديني نبض حياتي
:: عضو جديد ::
:: عضو جديد ::
ديني نبض حياتي


عدد المساهمات : 1
نقاط : 2
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 11/10/2010

هل أسقط الرسول شيئًا من القرآن ؟  Empty
مُساهمةموضوع: هل أسقط الرسول شيئًا من القرآن ؟    هل أسقط الرسول شيئًا من القرآن ؟  Emptyالأربعاء أكتوبر 13, 2010 4:32 pm

دأب أصحاب الباطل قديمًا وحديثًا على إثارة الشبهات حول الإسلام عمومًا، وحولالقرآن على وجه الخصوص؛ لأنه الأصل الأول للتشريع، والمرتكز الأساس لدينالإسلام، وبالتالي فإن التشكيك فيه تشكيك في الشريعة، وهدم لأصل الملة .



ومنالشبه التي أثيرت حول القرآن، شبهة تقول: إن الرسول قد أسقط عمدًا، أو نسيآيات من القرآن؛ وبالتالي فإن القرآن الذي يتداوله المسلمون اليوم، ليس كلالقرآن الذي أوحاه الله لرسوله عن طريق جبريل .
وقد اتكأ أصحاب هذه الشبهة، في تأييد شبهتم على آية من القرآن، وحديث من السنة؛ أما الآية فهي قوله تعالى مخاطبًا نبيه محمدًا: { سنقرئك فلا تنسى * إلا ما شاء الله إنه يعلم الجهر وما يخفى } (الأعلى:6-7)؛ وأما الحديث فقول الرسول - وكان قد سمع قارئًا، يقرأ من الليل في المسجد -: ( يرحمه الله، لقد أذكرني كذا وكذا آية، أسقطتها من سورة كذا وكذا )، متفق عليه .
وقدفهم أصحاب هذه الشبهة من الآية والحديث، أن الرسول قد أسقط بعض الآيات منالقرآن عمدًا، أو على الأقل نسيها؛ الأمر الذي يدفع إلى الاعتقاد، بأنالقرآن الذي بأيدي المسلمين اليوم ناقص غير تام - وَفْق فهمهم -؛ بدليلالآية والحديث !!
ولاشك، أن القراءة المغرضة للنصوص، والفهم السقيم لها، هما اللذان دفعا للقولبهذه الشبهة؛ أما القراءة المنصفة للنصوص، والفهم الصحيح لها، فلهما شأنآخر؛ إذ غايتهما طلب الحقيقة، ووجهتهما الوقوف مع الحق حيثما كان. وعلىهذا الأساس نجري الحديث حول الآية والحديث، لنقف على صواب القول فيهما .
أما الآية الكريمة، فالحديث عنها يستدعي الحديث عن جانبين؛ الأول: يتعلق بقوله تعالى: { فلا تنسى }، والجانب الثاني يتعلق بقوله تعالى: { إلا ما شاء الله } .
والحديثعن الجانب الأول من الآية، محصور في ( لا )، الداخلة على فعل النسيان؛ فقدأراد أصحاب هذه الشبهة أن تكون ( لا ) هذه ناهية، وبالتالي يكون معنىالآية نهي للرسول أن ينسى شيئًا من القرآن، وما دامت الآية واردة في سياقالنهي، فمدلول هذا النهي، أن النسيان أمر وارد على الرسول، وما دام الأمركذلك، فليس من المستبعد، أن يكون الرسول قد نسي شيئًا من القرآن الموحىإليه، وبالتالي، وجود نقص في القرآن !
والذي يردُّ هذا الفهم للآية أمران:
أولهما:أن الذي ذهب إليه جمهور أهل التفسير - وهم المرجع في هذا الشأن -، أن ( لا) في الآية ليست هي ( لا ) الناهية، وإنما هي ( لا ) النافية، وشتان مابينهما؛ فالأولى تفيد النهي، والثانية تفيد النفي؛ والآية على هذا، لاتنهى الرسول عن نسيان شيء من القرآن؛ وإنما على العكس من ذلك، تخبر وتعدالرسول، بأن الله سيقرئه قراءة لا ينساها أبدًا .
ثانيًا:أن ( لا ) في الآية لو كانت ناهية، لكان الواجب والمتعين حينئذ حذف حرفالعلة من آخر الفعل بعدها، ولكان المقتضى أن تكتب هكذا ( فلا تنسَ )، لكنهفي الرسم القرآني جاء حرف العلة مثبتًا، فكان في ذلك دلالة على أن ( لا )في الآية ليست هي ( لا ) الناهية، وإنما هي ( لا ) النافية .
وإذاجارينا القول بأن ( لا ) في الآية هي ( لا ) الناهية، فإن معنى الآية يبقىمستقيمًا، ولا يفهم من الآية، ما فهمه أصحاب هذه الشبهة؛ إذ يكون نهي اللهلرسوله بعدم النسيان، إنما يراد منه المواظبة على الأسباب المانعة منالنسيان، وهي الدراسة والقراءة .
أما الحديث عن الجانب الثاني من الآية، فمحصور في قوله تعالى: { إلا ما شاء الله }،فالاستثناء في الآية استثناء صوري لا حقيقي، بمعنى أن الاستثناء في الآيةلا يراد منه حقيقة الاستثناء، والذي هو استثناء شيء من شيء، وإنما هواستثناء من حيث الشكل، كقول الرجل لصاحبه: أنت شريكي فيما أملك، إلا ماشاء الله؛ فهو لا يقصد استثناء شيء؛ والذي يرشد إلى أن الاستثناء في الآيةصوري لا حقيقي أمران؛ أحدهما: ما جاء في سبب نزول الآية، وهو أن النبي كانيُتعب نفسه بكثرة قراءة القرآن، حتى وقت نزول الوحي؛ مخافة أن ينساه ويفلتمنه، فاقتضت رحمة الله برسوله أن يطمئنه من هذه الناحية، فنـزلت هذهالآية، كما نزلت آية: { لا تحرك به لسانك لتعجل به * إن علينا جمعه وقرآنه } (القيامة:16-17). ثانيهما: أن قوله تعالى: { إلا ما شاء الله }علق وقوع النسيان على مشيئة الله، وتلك المشيئة لم تقع، وبالتالي فإنالنسيان لم يقع من الرسول؛ والدليل على أن المشيئة لم تقع، قوله تعالى: { إن علينا جمعه وقرآنه }،فقد دلت هذه الآية على أن الله، تكفل بحفظ القرآن في الصدور، وجمعه فيالسطور، ومؤدى الآية وفحوها يتنافى مع وقوع النسيان من الرسول؛ فدل ذلكعلى أن مشيئة الله في أن ينسي النبي شيئًا من القرآن، لم تقع .
فإنقيل: إذا كان الاستثناء في الآية ليس على الحقيقة، فما معنى مجيئه إذن ؟فالجواب: أن الغاية من ورود الاستثناء في الآية على النحو المذكور، أنيعلم المخاطبون بالقرآن، أن عدم نسيان الرسول الذي وعد الله به نبيه، إنماهو محض فضل من الله وإحسان، ولو شاء سبحانه أن ينسيه شيئًا منه لأنساه؛ومثل هذا الاستثناء، ما جاء في قوله تعالى في حق أهل الجنة: { وأما الذين سعدوا ففي الجنة خالدين فيها ما دامت السماوات والأرض إلا ما شاء ربك عطاء غير مجذوذ }(هود:108)، فالاستثناء في هذه الآية أيضًا ليس على حقيقته، وإنما جيء بهلبيان فضل الله على أهل الجنة، وأن دخولهم الجنة، إنما كان بفضل منهورحمة، وأنه لو شاء سبحانه لما أدخلهم الجنة .
ثمعلى فرض القول: إن الاستثناء في الآية حقيقي - وهو مذهب بعض المفسرين -،فإن الاستثناء ينبغي أن يفهم هنا على أحد أمرين؛ أحدهما: أن يُقصد منه نسختلاوة بعض الآيات، فإن نسخها يستدعي نسيانها؛ حيث إن بعض الآيات القرآنيةقد نزلت على الرسول، وقرأها على الناس، ووعاها الصحابة، ثم نُسخت تلاوتها،وبالتالي فإن النسخ قد يستدعي النسيان لها، لعدم القراءة بها؛ ثانيهما: أنيقصد منه النسيان الطارئ والمؤقت بعد تبليغه للناس، ثم يقيض الله له منيذكره بها، كما جاء في الحديث موضع الشبهة .
أما استدلالهم بالحديث على إسقاط النبي شيئًا من القرآن، فمردود من ثلاثة أوجه:
أولها: أن قول الرسول في الحديث: ( أسقطتهن )،ليس المراد منه الإسقاط المتعمد، كما فهم ذلك أصحاب هذه الشبهة، بل المرادمنه النسيان؛ والذي يرشد إلى أن المراد منه ما ذكرنا، ما جاء في روايةثانية للحديث، وهي قول الرسول: ( أُنسيتها )، متفق عليه؛ فهذه الرواية توضح وتصرح أن المقصود من الإسقاط هو النسيان، وليس الإسقاط المتعمد .
ثانيها:أن نسيان الرسول الوارد في الحديث، ليس نسيان ضياع وفقدان، وليس كذلكإسقاطًا لشيء من القرآن؛ يرشد لهذا، أن ما نسيه الرسول من آيات قرآنية،كان قد حفظها، وبلغها لأصحابه، وبينها لهم، فحفظوها ووعوها وكتبوهاوبلغوها؛ فعلى فرض نسيان الرسول لها، فإن في حفظ الصحابة لها، وتلقيهمإياها، وتدوينهم لها في مصاحفهم، ما يدل على أن القرآن بمجموعه قد حفظهالله، بما هيأه له من أسباب الحفظ .
ثالثها:أن النسيان الوارد في الحديث، ليس نسيانًا دائمًا لشيء يتعلق بأمورالتبليغ، وما يتبع ذلك من أحكام وتكاليف شرعية، وإنما هو نسيان طارئ،كالذي يعرض لكل البشر، لكن سرعان ما يزول هذا النسيان الطارئ، ويعودالإنسان إلى تذكر ما كان قد غاب عن ذاكرته؛ فالحديث - برواياته المتعددة -لا يفيد أن الآيات التي قرأها الرجل أمام الرسول، كانت قد محيت من ذاكرةالرسول، ولم يعد يذكرها، ولم يبلغها للناس قبل ذلك؛ بل غاية ما يفيدهالحديث، أن تلك الآيات كانت غائبة عن ذاكرته في ذلك الوقت، وأنه لم يكنيتذكرها في تلك اللحظة التي كان يقرأ فيها ذلك الرجل، لكن بعد أن قرأهاتذكرها الرسول؛ ومن المعلوم لكل ذي عقل سليم، أن غيبة الشيء عن الذاكرة،والغفلة عنه، لا يعني محوه منها؛ والدليل على هذا واقع الناس؛ فإن الإنسانبطبعه قد يغيب عنه النص أحيانًا، إذا اشتغل الذهن بغيره، وهو يدرك - فيالوقت نفسه - أن النص مخزون في ذاكرته، يستحضره إذا ما احتاج إليه، أوذُكِّر به، وسوف يتذكره ويسترجعه للذاكرة عند الحاجة، فهذا أمر معروف منطبيعة البشر، ومعهود من كل إنسان، وما كان من نسيان الرسول فهو من هذاالباب. مع فارق مهم هنا، نبه عليه أهل العلم والتحقيق، وهو أن النسيان؛إما أن يكون في الأمور التي تدخل في باب التبليغ والوحي، وإما أن يكون فيالأمور التي لا تدخل في باب التبليغ والوحي؛ فأما نسيان ما هو من بابالتبليغ والوحي، فلا يقع نسيانها من الرسول قبل تبليغها؛ لأن ذلك ممايتنافى مع مهمة البلاغ التي بُعث الرسول لأجلها، والتي أمره الله بها؛ وقديقع منه النسيان بعد تبليغها، لكن لا يستمر منه ذلك النسيان، إذ سرعان مايعود إلى ذاكرته، ما كان قد نسيه؛ وأما نسيان ما لا يدخل في باب التبليغوالوحي، فهذا الرسول والناس فيه سواء .
وبالإضافة لما تقدم من أدلة تفصيلية، تنقض ما تعلق به أصحاب الشبه بخصوص الآية والحديث، يمكن نقض هذه الشبهة بدليلين إجماليين:
أحدهما:أنه لا يُعقل من الرسول - وهو المؤتمن على نقل رسالة الإسلام للعالمين -أن يبدل شيئًا في القرآن بزيادة أو نقص من تلقاء نفسه، ولو فعل ذلك لكانخائنًا أعظم الخيانة؛ إذ لا يليق بمن تكون الخيانة وصفًا له، أن يكونرسولاً، يحمل رسالة سماوية للناس كافة .
ثانيهما:لو أن الرسول كان قد أسقط شيئًا من القرآن، لكان أولى ما يسقطه، الآياتالتي تتعرض لشخصه، بما يشبه المؤاخذة والنقد؛ كقول الله: { وتخفي في نفسك ما الله مبديه وتخشى الناس والله أحق أن تخشاه } (الأحزاب:73)، وقوله أيضًا: { عبس وتولى }(عبس:1)، وما تبع هذه الآية من آيات؛ فهذا وأمثاله كان أولى بالإسقاطوالإغفال منه، لو كان الرسول يقوم بشيء مما ينسبه إليه المتقولون .
وخلاصةالرد على هذه الشبهة أن يقال: إن الآية الكريمة تنفي أن يحصل نسيان منالرسول؛ وهي وعد من الله أكيد، بأن الرسول يقرئه الله فلا ينسى، على وجهالتأييد والتأبيد. وإن النسيان الوارد في الحديث لا يعني الإسقاط، كما لايعني نسيان التبليغ، وإنما هو نسيان غفلة، وغيبة، وعدم تذكر من بعد حفظ،ومن بعد وعي، ومن بعد تبليغ. وهذه صفات بشرية، والرسول بشر، يقع منهالنسيان، ويمكن أن يغفل عما حفظ من القرآن؛ لكن هذه الغفلة، وذلك النسيانلا يستمر منه، وإنما سرعان ما يعود ذلك لذاكرته؛ ولا يصح - بحال - أن يوصفالنسيان الذي قد يكون من الرسول بأنه إسقاط، أو محو لما ثبت في القرآن،فإن هذا مما يأباه كل عقل سليم، يفقه حقيقة القرآن، ويعلم حقيقة مَن نزلعليه القرآن .
[b]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
محب الال والصحب
:: عضو جديد ::
:: عضو جديد ::
محب الال والصحب


الأوسمة هل أسقط الرسول شيئًا من القرآن ؟  Image
عدد المساهمات : 36
نقاط : 49
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 14/10/2010

هل أسقط الرسول شيئًا من القرآن ؟  Empty
مُساهمةموضوع: رد: هل أسقط الرسول شيئًا من القرآن ؟    هل أسقط الرسول شيئًا من القرآن ؟  Emptyالجمعة نوفمبر 12, 2010 4:11 pm

جزاك الله خيرا
لو ذكرت لنا المصدر كان افضل
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
هل أسقط الرسول شيئًا من القرآن ؟
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» حكم التلقب في المنتديات بأسماء: " القرآن والسنَّة " أو " الله ربي " أو القرآن منهجي " ....
» قصيدة فى حب الرسول
» كيف يجب أن نفسر القرآن
» لما لم يؤذن الرسول (صلى الله عليه وسلم)؟؟؟
» هــــل قال الرسول عن الشيعة (أولئك هم خير البرية) .. ؟

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات امهات المؤمنين الاسلامية :: ~*¤ô§ô¤*~بيت الحــــــــــــــــوارات~*¤ô§ô¤*~ :: ۩۞۩~منتدى رد الشبهات والافتراءات الوهمـــــــــــــــية~۩۞۩»-
انتقل الى: