أيها الفاضل أنت في هذه المشاركة تتهمنا بأننا نتهم النبي بالزنا والعياذ بالله وتستشهد بالرواية من بحار الأنوار!!!
فأين دليل كلامك ؟؟؟ثم انت شرحت لما معنة الخيانة والتعريف الذي اعطيت ليس عاما بل هو مخصص. حيث ان لفظ الخيانة كما يسري على ما ذكرت فهو يسري على الفاحشة(الزنا)
ثم ما رأيك في من فسر الخيانة في الآية وقال أن الله تعالى ما أراد بها إلا الفاحشة ؟؟!!
فهذا شيخكم الكليني يقول ذلك في كتابه الكافي ج2 ص402 نقلا عن محمد الباقر. حيث قال
" ومما ورد بصراحة في هذا الشأن،تفسير مولانا الإمام محمد بن علي الباقر (صلوات الله عليهما) للآية الكريمة: "ضرب الله مثلا للذين كفروا امرأة نوح وامرأة لوط كانتا تحت عبديْن من عبادنا صالحيْن فخانتاهما فلم يغنيا عنهما من الله شيئا وقيل ادخلا النار مع الداخلين". (التحريم: 10) حيث فسّر الخيانة بالفاحشة بقوله صلوات الله عليه: "
ما يعني بذلك إلا الفاحشة"
-----------------------------
وهذا أيضا العاملي ماذا قال في فتواه ؟سؤال عن خيانة عائشة
باسمه تعالى
إلى سماحة آية الله المحقق الشيخ محمّد جميل حمّود العاملي "دامت بركاته"..
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.. ونصركم على أعدائكم المتربصين لكم السوء..
سؤالنا لكم هو الآتي:
أصحيح ما يتردّد من أنّ عائشة ارتكبت الفاحشة في البصرة لمّا ذهبت لحرب الإمام علي (عليه السَّلام)؟ وأنّ الزاني معها هو طلحة
الذي كان يهواها كما تفيد المصادر العامية والشيعية؟ أجيبونا ولكم الأجر والثواب.. والسّلام عليكم ورحمة الله وبركاته..
الجواب:
بسم الله الرحمان الرحيم
الحمد لله، والصلاة على رسوله الكريم محمّد المصطفى وآله الطاهرين، واللعنة الدائمة السرمدية على مبغضيهم ومنكري علومهم ومعارفهم ومعاجزهم وكراماتهم وظلاماتهم من الأولين والآخرين إلى قيام يوم الدين.. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
لقد سألنا غيركم من المؤمنين الموالين هذا السؤال، ونجيبكم بما أجبناه بما ظهر لنا من الدليل القاطع الذي لا يمكن رفضه بأنّ ع
ائشة قد حصل منها ارتكاب الفاحشة مع طلحة لمّا ذهب معها إلى بصرة العراق لقتال مولى الثقلين أمير المؤمنين علي بن أبي طالب (عليه السلام)، وقد فصّلنا ذلك في كتابنا الجديد القيّم الذي كان ردّاً على الرافضين لصدور الفاحشة من عائشة، وقد نشرناه مؤخراً على موقعنا في قسم الكتب؛ فليُراجع لأنّ فيه فوائد علمية جمّة تنفعكم كما تنفع الفقهاء والعلماء لأنها من أبكار بحوثنا التحقيقية، ولله الحمد وآله المِنّة والفضل، والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
http://aletra.org/subject.php?id=197للعلم الصفحة ثم مسحها تفاديا لمزيد التشنيع على مذهب الشيعة بسبب تصريح العاملي الذي نطق بما يخفيه المذهب الرافضي من طوام يحاول اغلب الروافض اخفاءها دون جدوى .
نطق دون تقية!!!
-----------------------------
وهذا ايضا ياسر الحبيب يقول ايضا في فتواه: هل ارتكبت عائشة الزنا؟
( القسم : مثالب )
السؤال :
سلام الله عليكم
هل إرتكبت عايشة الزنا في نظركم و هل كان لها حياة جنسية سرية ؟
اتمنى ان لا تحرمنا أخي من علوم محمد و آل محمد لأن كل ما أسئل أحد العلماء في ذلك أجد التخبط و الخوف يتملك على إجابته ، و لقد قرأت كثير من الأحاديث في هذا الخصوص و أنا في الحقيقة من كثر بغضي لعايشة و أعداء الولاية صدقتها ... ؟
اتمنى أن تفيدونا بارك الله بكم ؟
الجواب :
باسمه تعالت قدرته. وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته.
نعم يُستظهر ذلك من نصوص صريحة في مصادر أهل الحق وقرائن لا تقبل اللبس في مصادر أهل الخلاف. وبها يبان أن عائشة (
اللعن ممنوع) كانت في فسادها الأخلاقي كامرأتي النبيّين نوح ولوط (عليهما السلام وعلى زوجتيهما اللعنة).
ومما ورد بصراحة في هذا الشأن، تفسير مولانا الإمام محمد بن علي الباقر (صلوات الله عليهما) للآية الكريمة: "ضرب الله مثلا للذين كفروا امرأة نوح وامرأة لوط كانتا تحت عبديْن من عبادنا صالحيْن فخانتاهما فلم يغنيا عنهما من الله شيئا وقيل ادخلا النار مع الداخلين". (التحريم: 10) حيث فسّر الخيانة بالفاحشة بقوله صلوات الله عليه: "ما يعني بذلك إلا الفاحشة". (الكافي ج2 ص402).
والآية بالأصل أنزلها الله تعالى تقريعا لعائشة وحفصة (
اللعن ممنوع) بعد تظاهرهما على رسول الله وتآمرهما عليه في قصة التحريم، فوجّه الله تعالى إليهما هذا التقريع كاشفا عن كفرهما وفحشهما وسوء أدبهما. ولك في هذا أن تراجع تفاسير الفريقين.
كما قد ورد في تفسير القمي أن عائشة عندما خرجت إلى البصرة لقتال أمير المؤمنين (صلوات الله عليه) في حرب الجمل،
أغواها طلحة وقال لها: "لا يحل لك أن تخرجي من غير محرم"! فزوّجت نفسها منه. (تفسير القمي ج2 ص377) ولذا فقد ورد أن إمامنا المهدي المفدّى (صلوات الله عليه) عندما يظهر فإنه
سيُخرج عائشة من قبرها ويحييها ليقيم عليها الحد لأنها تزوّجت طلحة مع تحريم الرجال عليها كونها كانت زوجة سابقة لرسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) وبذا يكون حكمها حكم أمهات المؤمنين اللائي يحرم عليهن النكاح أبدا.
وقد كان طلحة بن عبيد الله (ل
اللعن ممنوع) يهوى عائشة ابنة عمّه، وقد بلغت وقاحته به مبلغا أن
يصرّح بأنه يترقّب موت رسول الله حتى يتزوّج محبوبته! فقال
اللعن ممنوع: "أيحجبنا محمد عن بنات عمّنا ويتزوّج نساءنا من بعدنا! لئن حدث به حدث لنتزوّجن نساءه من بعده.. لو قُبض النبي تزوجت عائشة"! فآذى بكلامه رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) كثيرا، فنزلت الآية: "وما كان لكم أن تؤذوا رسول الله ولا أن تنكحوا أزواجه من بعده أبدا إن ذلكم كان عند الله عظيما". (الأحزاب: 53، وانظر الدر المنثور للسيوطي ج5 ص214 والتفسير الكبير ج25 ص325 ومعظم تفاسير المخالفين).
وبمجرّد أن أقدمت عائشة على دسّ السمّ في فم رسول الله (صلى الله عليه وآله) وقتلته بإيعاز من أبيها أبي بكر وصاحبه عمر!!!!! ، وبمشاركة صاحبتها حفصة،
فإنها بدأت تدخل الرجال عليها وتختلي بهم بعد أن أفتت بجواز رضاعة الكبير كذبا على رسول الله حتى ترضع أختها أم كلثوم أو أسماء الرجال فيصبحوا إخوتها من الرضاعة، فيكون ذلك مسوّغا شرعيا لتردّد الرجال عليها. وذلك مشهور في التاريخ ومتفق عليه، وفيه من الخزي والفحش ما لا يخفى على ذي لبّ،
فأي خزي وأي فحش أعظم من خلوة بين رجل وامرأة باختلاق عذر شرعي مكذوب لا يستقيم مع التعاليم السماوية كهذا؟! وهذه الخلوة بحد ذاتها كافية لإثارة الريب تجاهها، وهي قرينة واضحة في كتبهم على أنها ارتكبت من الفواحش ما ارتكبت.
والظاهر عندي أن عائشة (
اللعن ممنوع)
كانت تعيش عقدة نفسية جنسية بسبب عدم اهتمام رسول الله بها وانشغاله بالعبادة حتى في يومها وليلتها، وهذا هو ما يفسّر اختلاقها عشرات الأحاديث المكذوبة على رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) التي زعمت فيها أنه – حاشاه – كان مولعا بها ويمارس معها (كذا وكذا) من التفاصيل الزوجية التي يعفّ لسان كل ذي أخلاق عن ذكرها، فكأنها كانت بذلك تريد ملء النقص الذي كانت تشعر به في هذا الجانب، خاصة وأنها كانت قبيحة المنظر ومنفّرة لسوادها ولوجود أثر الجدري والبثور الكثيرة في وجهها(هههههههههه ) ، فلا يرغب بها أحد من الرجال. (راجع لسان الميزان لابن حجر ج4 ص136).
وهذا – أي شعورها بالعقدة النفسية الجنسية - هو ما يفسّر اهتمامها الزائد بالرجال بعد استشهاد نبينا العظيم (صلى الله عليه وآله) فكانت تفعل المستحيل لجذب أنظارهم حتى ولو بإغرائهم بالجواري! (أنظر مصنف ابن شيبة ج4 ص49 وغيره).
فلا يبعد من امرأة ساقطة كهذه أن تفعل الفاحشة، سيما وأنها من بيت الكفر والنفاق، بيت أبي بكر بن أبي قحافة.
غير أنه ينبغي التنبيه هنا على أمرين: الأول؛ أن نسبة الفاحشة إليها في زمن بقائها زوجة لرسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) ممنوع وليس إليه دليل، وإنما الكلام في وقوع ذلك بعد استشهاده ورحيله وصيرورتها بلا ولي، وحينئذ لا يكون رسول الله (صلى الله عليه وآله) مسؤولا عن أعمالها وتصرّفاتها الشائنة.
الثاني؛ أن نسبة ذلك إليها – في ما بعد الاستشهاد - لا يخدش بمقام نبيّنا الأعظم (صلى الله عليه وآله وسلم) بل إنه يرفع مقامه، إذ يُظهر مدى تحمّله (بأبي هو وأمي) لامرأة ساقطة ومنافقة وقبيحة مثلها تنفيذا للأوامر الإلهية بالزواج منها لتحييد المنافقين الكبار، أبوها وصاحبه، وأتباعهما، أثناء إقامة الدين والدولة الإسلامية. وكما أن خيانة امرأتي نوح ولوط (عليهما السلام وعلى زوجتيهما اللعنة) لا تخدش بمقامهما النبوي العظيم، فإن خيانة عائشة (عليها اللعنة) لا يخدش بمقام خاتم الأنبياء (صلى الله عليه وآله وسلم) سيما بعد مقتله، كيف وهي التي قتلته وقبل ذلك اتهمته في شرفه عندما قذفت أم المؤمنين مارية (رضوان الله عليها) بالفاحشة وحاولت نفي أبوة النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) لابنه إبراهيم (عليه الصلاة والسلام) فبرّأ الله ساحة ماريّة وأثبت بنوّة إبراهيم للنبي عليهما وآلهما السلام. وكيف وهي التي حاربت أهل بيته وتسبّبت بفتنتها بإهراق دماء آلاف المسلمين. ألا عليها من الله العذاب الأليم أبدا دائما.
وفقكم الله لما يحب ويرضى. والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته. السابع من جمادى الآخرة 1426 للهجرة الشريفة.
http://alqatrah.net/question/index.php?id=17شفت كلام اسوأ من هذا في حق الطاهرة الصديقة ؟؟؟
أليس ياسر هذا يتهم رسول الله بعدم العدل بين زوجاته؟؟ ان كانت قبيحة المنظر سوداء في وجهها بثور لماذا تزوجها رسول الله؟؟ ولماذا اغرم بها ابن عمها طلحة كما زعم ياسر هذا!!!!
لماذا كل هذا الحقد عليها بأبي هي وأمي ؟؟؟
كيف سترد كلام ياسر الحبيب هذا ؟؟
وهذا غيض من فيض فقط
الله الهادي الى سبيل الرشاد