منتديات امهات المؤمنين الاسلامية
الشرك وأقسامه 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضوا معنا
او التسجيل ان لم تكن عضوا وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدى
سنتشرف بتسجيلك
شكرا الشرك وأقسامه 829894
ادارة المنتدى الشرك وأقسامه 103798

الشرك وأقسامه 81907alsh3er
منتديات امهات المؤمنين الاسلامية
الشرك وأقسامه 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضوا معنا
او التسجيل ان لم تكن عضوا وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدى
سنتشرف بتسجيلك
شكرا الشرك وأقسامه 829894
ادارة المنتدى الشرك وأقسامه 103798

الشرك وأقسامه 81907alsh3er
منتديات امهات المؤمنين الاسلامية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

وَأَطِعْنَ اللَّهَ وَرَسُوله.إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيراً.وَاذْكُرْنَ مَا يُتْلَى فِي بُيُوتِكُنَّ مِنْ آيَاتِ اللَّهِ وَالْحِكْمَةِ إِنَّ اللَّهَ كَانَ لَطِيفاً خَبِيراً [الأحزاب:33-34]
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
المرجو من الأعضاء الكرام توخي الدقة في اختيار المواضيع وتنسيقها.ووضعهها في اقسامها المخصصة لها ***
رجاااء من الاخوة والأخوات اعضاء المنتدى ابلاغ الادارة باية مشاركة مخالفة.. جزاكم الله كل خير ***

 

 الشرك وأقسامه

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
حفصة المغربية
:: المديرة العامة ::
:: المديرة العامة ::
حفصة المغربية


الأوسمة الشرك وأقسامه 1343483717711



عدد المساهمات : 1471
نقاط : 2383
السٌّمعَة : 8
تاريخ التسجيل : 14/08/2010
الموقع : المغرب

الشرك وأقسامه Empty
مُساهمةموضوع: الشرك وأقسامه   الشرك وأقسامه Emptyالخميس مايو 24, 2012 8:25 am

الشرك نوعان: شرك أكبر، وشرك أصغر.

1- فالشرك الأكبر مخرج من الملة، ومحبط لجميع الأعمال، وصاحبه حلال الدم والمال، ومخلد في النار إذا مات ولم يتب منه، وهو صرف العبادة أو بعضها لغير الله كدعاء غير الله، والذبح والنذر لغير الله من أهل القبور والجن والشياطين وغيرهم، وكدعاء غير الله مما لا يقدر عليه إلا الله كسؤال الغنى والشفاء، وطلب الحاجات ونزول الغيث من غير الله، ونحو ذلك مما يقوله الجاهلون عند قبور الأولياء والصالحين، أو عند الأصنام من أشجار وأحجار ونحوها.

من أنواع الشرك الأكبر:

1- الشرك في الخوف: وهو أن يخاف غير الله من وثن أو صنم أو طاغوت أو ميت أو غائب من جن أو إنس أن يضره أو يصيبه بما يكره.

وهذا الخوف من أعظم مقامات الدين وأجلها فمن صرفه لغير الله فقد أشرك بالله الشرك الأكبر، قال الله تعالىSadفَلاَ تَخَافُوهُمْ وَخَافُونِ إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ ) [آل عمران/175].

2- الشرك في التوكل: التوكل على الله في جميع الأمور وفي جميع الأحوال من أعظم أنواع العبادة التي يجب إخلاصها ٬ وحده، فمن توكل على غير الله فيما لا يقدر عليه إلا الله كالتوكل على الموتى والغائبين ونحوهم في دفع المضار، وتحصيل المنافـع والأرزاق فقد أشرك بالله الشـرك الأكبـر.

قال الله تعالى: (وَعَلَى اللّهِ فَتَوَكَّلُواْ إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ) [المائدة/23].

3- الشرك في المحبة: محبة الله هي المحبة التي تستلزم كمال الذل وكمال الطاعة ٬، وهذه المحبة خالصة ٬، لا يجوز أن يشرك معه فيها أحد، فمن أحب من دون الله شيئاً كما يحب الله تعالى فقد اتخذ من دون الله أنداداً في الحب والتعظيم وهذا شرك.

قال الله تعالى: (وَمِنَ النَّاسِ مَن يَتَّخِذُ مِن دُونِ اللّهِ أَندَاداً يُحِبُّونَهُمْ كَحُبِّ اللّهِ وَالَّذِينَ آمَنُواْ أَشَدُّ حُبّاً لِّلّهِ) [البقرة/165].
4- الشرك في الطاعة: من الشرك في الطاعة: طاعة العلماء والأمراء والرؤساء والحكام في تحليل ما حرم الله، أو تحريم ما أحل الله، فمن أطاعهم في ذلك فقد اتخذهم شركاء ٬ في التشريع، والتحليل، والتحريم وهذا من الشرك الأكبر كما قال سبحانه: (اتَّخَذُواْ أَحْبَارَهُمْ وَرُهْبَانَهُمْ أَرْبَاباً مِّن دُونِ اللّهِ وَالْمَسِيحَ ابْنَ مَرْيَمَ وَمَا أُمِرُواْ إِلاَّ لِيَعْبُدُواْ إِلَـهاً وَاحِداً لاَّ إِلَـهَ إِلاَّ هُوَ سُبْحَانَهُ عَمَّا يُشْرِكُونَ ) [التوبة /

أقسام النفاق:

1- النفاق الأكبر: وهو النفاق الاعتقادي: بأن يُظهر الإنسان الإسلام ويبطن الكفر، وصاحبه كافر في الدرك الأسفل من النار.

قال الله تعالى: (إِنَّ الْمُنَافِقِينَ فِي الدَّرْكِ الأَسْفَلِ مِنَ النَّارِ وَلَن تَجِدَ لَهُمْ نَصِيراً) [النساء/145].

2- النفاق الأصغر: وهو النفاق في الأعمال ونحوها، وصاحبه لا يخرج من ملة الإسلام لكنه عاصٍ ٬ ورسوله.

عن عبدالله بن عمرو رضي الله عنهما أن النبي × قال: «أَرْبَـعٌ مَنْ كُنّ فِيْـهِ كَانَ مُنَافِقاً خَالِصاً، وَمَنْ كَانَتْ فِيهِ خَصْلَةٌ مِنْـهُنَّ كَانَتْ فِيْـهِ خَصْلَةٌ مِنَ النِّفَاقِ حَتَّى يَدَعَهَا: إذَا ائْتُـمِنَ خَانَ، وَإذَا حَدَّثَ كَذَبَ، وَإذَا عَاهَدَ غَدَرَ، وَإذَا خَاصَمَ فَجَرَ». متفق عليه( متفق عليه، أخرجه البخاري برقم (34)، واللفظ له، ومسلم برقم (58)).

2- الشرك الأصغر: هو ما سماه الشارع شركاً ولم يصل إلى الأكبر، يُنقص التوحيد لكنه لا يخرج من الملة، وهو وسيلة إلى الشرك الأكبر، وحكم فاعله حكم عصاة الموحدين، ولا يحل دمه ولا ماله، والشرك الأكبر محبط لجميع الأعمال، أما الشرك الأصغر فيحبط العمل الذي قارنه، كأن يعمل عملاً ٬ يريد به ثناء الناس عليه، كأن يُـحسِّن صلاته أو يتصدق أو يصوم أو يذكر الله لأجل أن يراه الناس، أو يسمعوه، أو يمدحوه، فهذا الرياء إذا خالط العمل أبطله، ولم يرِد لفظ الشرك في القرآن إلا ويراد به الأكبر، أما الأصغر فقد وردت به السنة المتواترة.

1- قال الله تعالى: (قُلْ إِنَّمَا أَنَا بَشَرٌ مِّثْلُكُمْ يُوحَى إِلَيَّ أَنَّمَا إِلَهُكُمْ إِلَهٌ وَاحِدٌ فَمَن كَانَ يَرْجُو لِقَاء رَبِّهِ فَلْيَعْمَلْ عَمَلاً صَالِحاً وَلَا يُشْرِكْ بِعِبَادَةِ رَبِّهِ أَحَداً) [الكهف/110].

2- وعن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله ×: «قَالَ اللهُ تَـبَارَكَ وتَعَالَى أَنَا أَغْنَى الشُّرَكَاءِ عَنِ الشِّرْكِ مَنْ عَمِلَ عَمَلاً أَشْرَكَ فِيْـهِ مَعِي غَيْرِي تَرَكْتُـهُ وَشِرْكَهُ». أخرجه مسلم( أخرجه مسلم برقم (2985)).

• ومن الشرك الأصغر الحلف بغير الله، وقول الإنسان: «ما شاء الله وشاء فلان، أو لولا الله وفلان، أو هذا من الله وفلان، أو مالي إلا الله وفلان ونحوها». والواجب أن يقول: ما شاء الله ثم شاء فلان وهكذا.

1- عن ابن عمر رضي الله عنهما قال: سمعت رسول الله × يقول: «مَنْ حَلَفَ بِـغَيْرِ ا٬ فَقَدْ كَفَرَ أَوْ أَشْرَكَ». أخرجه أبو داود والترمذي(صحيح/ أخرجه أبو داود برقم (3251)، وأخرجه الترمذي برقم (1535)، واللفظ له ).

2- وعن حذيفة رضي الله عنه عن النبي × قال: «لا تَقُولُوا مَا شَاءَ اللهُ وَشَاءَ فُلانٌ وَلَكِنْ قُولُوا مَا شَاءَ اللهُ ثُمَّ مَا شَاءَ فُلان». أخرجه أحمد وأبو داود( صحيح/ أخرجه أحمد برقم (2354)، انظر السلسلة الصحيحة رقم (137)، وأخرجه أبو داود برقم (4980)، واللفظ له).

• الشرك الأصغر قد يكون أكبر على حسب ما يكون في قلب صاحبه، فيجب على المسلم الحذر من الشرك مطلقاً: الأكبر والأصغر، فالشرك ظلم عظيم لا يغفره الله كما قال سبحانه: (إِنَّ اللّهَ لاَ يَغْفِرُ أَن يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ مَا دُونَ ذَلِكَ لِمَن يَشَاءُ) [النساء/48].



أفعال وأقوال من الشرك أو من وسائله:


هناك أفعال وأقوال مترددة بين الشرك الأكبر والشرك الأصغر بحسب ما يقوم بقلب فاعلها، وما يصدر عنه، وهي تنافي التوحيد، أو تعكر صفاءه، وقد حذر الشرع منها، ومن ذلك:

1- لبس الحلقة والخيط ونحوهما بقصد رفع البلاء أو دفعه، وذلك شرك.
2- تعليق التمائم على الأولاد سواء كانت من خرز، أو عظام، أو كتابة، وذلك اتقاء للعين، وذلك شرك.
3- التطير وهو التشاؤم بالطيور أو الأشخاص أو البقاع أو نحوها، وذلك شرك؛ لكونه تعلق بغير الله باعتقاد حصول الضرر من مخلوق لا يملك لنفسه نفعاً ولا ضراً، وهو من إلقاء الشيطان ووسوسته، وهو ينافي التوكل.
4- التبرك بالأشجار والأحجار والآثار والقبور ونحوها، فطلب البركة ورجاؤها واعتقادها في تلك الأشياء شرك؛ لأنه تعلق بغير الله في حصول البركة.
5- السحر: وهو ما خفي ولطف سببه، وهو عبارة عن عزائم ورقى وكلام يتكلم به وأدوية فيؤثر في القلوب والأبدان، فيمرض أو يقتل، أو يفرق بين المرء وزوجه، وهو عمل شيطاني، وكثير منه لا يتوصل إليه إلا بالشرك.
والسحر شرك لما فيه من التعلق بغير الله من الشياطين، ولما فيه من ادعاء علم الغيب، قال الله تعالى: (وَمَا كَفَرَ سُلَيْمَانُ وَلَـكِنَّ الشَّيْاطِينَ كَفَرُواْ يُعَلِّمُونَ النَّاسَ السِّحْر ) [البقرة / 102].
وقد يكون السحر معصية من الكبائر إذا كان بأدوية وعقاقير فقط.
6- الكهانة: وهي ادعاء علم الغيب كالإخبار بما سيقع في الأرض استناداً إلى الشياطين، وذلك شرك؛ لما فيها من التقرب إلى غير الله، ودعوى مشاركة الله في علم الغيب.
عن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي × قال: «مَنْ أَتَى كَاهِناً أَوْ عَرَّافـاً فَصَدَّقَـهُ بِمَا يَـقُـولُ فَقَـدْ كَفَـرَ بِمَا أُنْزِلَ عَلَى مُـحَـمَّدٍ». أخرجه أحمد والحاكم(صحيح/ أخرجه أحمد برقم (9536)، وهذا لفظه، وأخرجه الحاكم برقم (15)، انظر إرواء ).
7- التنجيم: وهو الاستدلال بالأحوال الفلكية على الحوادث الأرضية كأوقات هبوب الرياح، ومجيء المطر، وحدوث الأمراض والوفيات، وظهور الحر والبرد، وتغير الأسعار ونحوها، وذلك شرك؛ لما فيه من نسبة الشريك ٬ في التدبير، وفي علم الغيب.
8- الاستسقاء بالنجوم: وهو عبارة عن نسبة نزول المطر إلى طلوع النجم أو غروبه كأن يقول: مُطرنا بنوء كذا وكذا، فينسب نزول المطر إلى الكوكب لا إلى الله، فهذا شرك؛ لأن نزول المطر بيد الله لا بيد الكوكب ولا غيره.
9- نسبة النعم إلى غير الله، فكل نعمة في الدنيا والآخرة فمن الله، فمن نسبها إلى غيره فقد كفر وأشرك بالله، كمن ينسب نعمة حصول المال أو الشفاء إلى فلان أو فلان، أو ينسب نعمة السير والسلامة في البر والبحر والجو إلى السائق والملاح والطيار، أو ينسب نعمة حصول النعم واندفاع النقم إلى جهود الحكومة أو الأفراد أو العَلَـم ونحو ذلك.
فيجب نسبة جميع النعم إلى الله وحده وشكره عليها، وما يجري على يد بعض المخلوقين إنما هي أسباب قد تثمر، وقد لا تثمر، وقد تنفع، وقد لا تنفع.
قال الله تعالى: (وَمَا بِكُم مِّن نِّعْمَةٍ فَمِنَ اللّهِ ثُمَّ إِذَا مَسَّكُمُ الضُّرُّ فَإِلَيْهِ تَجْأَرُونَ) [النحل /53].

نعوذ بالله من الشرك بأنواعه وجعلنا خالصين مخلصين له
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://omahat-mominin.yoo7.com
الجبل العالي
:: عضو جديد ::
:: عضو جديد ::
الجبل العالي


الأوسمة الشرك وأقسامه Image
عدد المساهمات : 6
نقاط : 6
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 07/06/2012

الشرك وأقسامه Empty
مُساهمةموضوع: رد: الشرك وأقسامه   الشرك وأقسامه Emptyالسبت أكتوبر 20, 2012 3:04 am

جزاك الله خيرا أخت حفصة على هذا الموضوع المهم الذي يتعلق بالتوحيد.
لكني وجدت النقطة السابعة يؤدي الى لبس وخلط وسوء فهم عند القارىء (7- التنجيم: وهو الاستدلال بالأحوال الفلكية على الحوادث الأرضية كأوقات هبوب الرياح، ومجيء المطر، وحدوث الأمراض والوفيات، وظهور الحر والبرد، وتغير الأسعار ونحوها، وذلك شرك؛ لما فيه من نسبة الشريك ٬ في التدبير، وفي علم الغيب.) لذلك
اسمحي لي ان اضيف شرح الشيخ على الخضير في (شرح كتاب التوحيد) بخصوص هذا الموضوع حيث قال: ينقسم التنجيم باعتبار موضوعه ومادته إلى قسمين:

1) علم التأثير 2) علم التسيير.

والمقصود بالتأثير: هو تأثير النجوم على الحوادث، وهو أنواع:

النوع الأول: أن يعتقد أن النجم فاعل ومؤثر أي: أنه يخلق الأحداث، وهذا حكمه كفر أكبر بالإجماع. قال تعالى: { هَلْ مِنْ خَالِقٍ غَيْرُ اللَّهِ }. [فاطر: 3]. وهل هنا للاستفهام بمعنى النفي أي: لا خالق غيره، فهذا شرك في باب الربوبية.

الثاني: أن يستدل بحركات النجوم طلوعًا وغروبًا واجتماعًا وافتراقًا على الغيب، أي على ما سوف يحدث .. وهذا كفر وشرك أكبر؛ لأنه ادعاء لعلم الغيب {قُلْ لَا يَعْلَمُ مَنْ فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ}. [النمل: 65].

النوع الثالث: أن يعتقد أنها سبب والله الفاعل: فيجعلها سببًا للحوادث، فإذا وقعت الحوادث نسب السببية إلى النجم. والفرق بينه وبين الذي قبله: أن الذي قبله إخبار لما سيحدث في المستقبل .. وأما هذا النوع فالحوادث وقعت ولكن يعلق سببيتها بالنجم .. وهذا القسم محرم ومن باب الشرك الأصغر.

النوع الثاني من علم التنجيم وهو: علم التسيير: وهو: الاستدلال بسير النجوم على المصالح المباحة. وهو ينقسم إلى نوعين:

النوع الأول: الاستدلال بالنجوم على المصالح الدينية، كالاستدلال بالنجم على القبلة، وعلى ثلث الليل الآخر، وعلى دخول أوقات الصلاة، فهذا حكمه فرض كفاية، ويستحب للمحتاج كمن أراد السفر أن يتعلمه، وهذا ليس محل نزاع.

النوع الثاني: الاستدلال بالنجوم على المصالح الدنيوية كالاستدلال بالنجوم على الجهات الأربع، وعلى الفصول الزراعية، وعلى فصول السنة إلى غير ذلك من المصالح الدنيوية. هذا النوع وقع الخلاف بين السلف في تعلمه على قولين، القول الأول: وهو قول قتادة ومن وافقه، أنه يكره تعلمه، ودليل قتادة: من باب سد الذريعة؛ لأن علم التنجيم قد ظهرت بداياته في عصره ... القول الثاني: هو قول الإمام أحمد ومن وافقه أنه يجوز، واستدلوا على الجواز بقوله تعالى: { وَعَلَامَاتٍ وَبِالنَّجْمِ هُمْ يَهْتَدُونَ }. [النحل: 16]. هذه الآية عامة في الاهتداء أي: يهتدون دنيا ودين، ويدل عليه أيضًا الأصل؛ لأن الأصل الإباحة، ويدل عليه أيضًا المصلحة، فإن فيه مصالح للناس. اهـ باختصار.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
حفصة المغربية
:: المديرة العامة ::
:: المديرة العامة ::
حفصة المغربية


الأوسمة الشرك وأقسامه 1343483717711



عدد المساهمات : 1471
نقاط : 2383
السٌّمعَة : 8
تاريخ التسجيل : 14/08/2010
الموقع : المغرب

الشرك وأقسامه Empty
مُساهمةموضوع: رد: الشرك وأقسامه   الشرك وأقسامه Emptyالسبت أكتوبر 20, 2012 5:39 pm

الجبل العالي

جزاك الله خيراا
وشكرا على الإضافة الطيبة والقيمة
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://omahat-mominin.yoo7.com
 
الشرك وأقسامه
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» التوحيد فضله وأقسامه

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات امهات المؤمنين الاسلامية :: ۩۞۩~بيت القرآن الكريم والعلوم الشرعية~۩۞۩» :: ۩۞۩~منتدى عقيدة أهـــل السنة~۩۞۩»-
انتقل الى: